ربما تغيرت الرسائل التي تبثها شركات الوقود الأحفوري بشأن المناخ حتى تتلاءم مع طبيعة القرن الجديد، لكن الهدف يظل نفس الهدف الذي يتبناه القطاع منذ عقود: تأخير أي إجراء أو تدخل، وحماية الأرباح لأطول فترة ممكنة
حتى في مواجهة خطر مناخي عاجل وواضح، تظل رسالتها متناغمة مع مواقف كثير من الناس. ربما يعود ذلك إلى أن كبرى شركات التواصل الاجتماعي تساعد في تضخيمها وتجويدها
في أحدث الأمثلة على ذلك، تكشف دراسة أن منظمات القطاع، ومن بينها ذراع تابعة لـ"معهد البترول الأميركي" (American Petroleum Institute)، أنفقت ما يصل إلى 4 ملايين دولار على نحو 4 آلاف إعلان على "فيسبوك" و"إنستغرام" تنشر من خلالها معلومات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه