شغل الجنيه المصري أم الدنيا على مدار العام الماضي، فيما كانت الليرة التركية "كرة نار" سياسية واقتصادية بالنسبة إلى الرئيس رجب طيب أردوغان، ومثّلت نظيرتها اللبنانية طَبَقاً يومياً لأحاديث المواطنين في بيروت، ليُضاف مؤخراً الدينار العراقي إلى سلّة عملات المنطقة المتأرجحة، ملقياً بظلاله على عملتي سوريا وإيران اللتين يعتمد استقرارهما على تسرُّب الدولار من دول الجوار
تفاقُم التضخم، ورفع الفائدة الأميركية، واستمرار الاضطرابات الجيوسياسية، والتحديات الاقتصادية الهيكلية، ترجّح أن تشهد العملات التي تميّزت بالتذبذب العام الماضي مزيداً من التحرّكات في 2023
رحلة الجنيه المصري
الجنيه المصري كان من أسوأ عملات العالم أداءً العام الماضي. وحسب "بلومبرغ"، تكشف المؤشرات التي تقيس تقلُّب العملة تاريخياً.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه