يقول خبراء إن معظم الحالات لا ترقى لمستوى مقاضاة الموظفين. يشمل قسم كبير من عمليات نقل البيانات غير المصرح بها على قيام موظفين بإعادة توجيه رسائل البريد الإلكتروني أو الأبحاث أو الشفرات البرمجية إلى حساباتهم الشخصية، غالباً لاعتقادهم بأن هذه المعلومات تخصهم وستكون مفيدة في وظائفهم المقبلة بشكل شخصي
قالت ديانا كابوتو، كبيرة العلماء في قسم الأبحاث وحلول التهديدات الداخلية لدى شركة "ميتري": "يتملك الموظفين شعور بملكية هذه البيانات". قد لا تنطوي تصرفات الموظفين الذين ينقلون البيانات على دوافع كيدية، بل قد لا تكون متعمدة من الأساس في بعض الحالات
خلقت الزيادة في تحركات الموظفين تحديات جديدة للمتخصصين في المجال الأمني، حتى قبل الموجة الأخيرة من التسريحات. فقد ترك أكثر من 47 مليون موظف أميركي وظائفهم طواعية في 2021، وفقاً لوزارة العمل الأميركية
عادة ما تملك الشركات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه